- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
طالب والدا ليبيين اثنين موقوفين لدى السلطات الجزائرية، بإطلاق سراح أبنائهم بعد مرور 20 يوماً من اعتقالهم على الحدود الليبية الجزائرية.
وقال الحاج الشماسن جيلاوي، والد أحد الأبناء المعتقلين في حديث لـ"الأناضول"، إن ابنه جيلاني 20 سنة اعتقل مع ابن عمه المنتصر العربي دفه في مثلث اناي المشترك بين الحدود الليبية الجزائرية النيجرية.
وأضاف "ابني جيلاني تم اعتقاله هو وابن عمه أثناء عودته إلى بلدة العوينات عندما فقد الطريق وعندها دخلوا الحدود الجزائرية لعدم وجود أي بوابات للجيش الليبي وأي علامات تدل على أنهم اخترقوا الحدود"، مضيفا أن ليس لديه جواز سفر حتى يزور ابنه. وفي السياق ذاته، قال العربي دفه والد المنتصر 25 سنة من بلدة العوينات جنوبي ليبيا لـ"الأناضول" إن الحدود مغلقة بين ليبيا والجزائر وحتى يقوم بزيارته عليه قطع آلاف الكيلومترات مرورا بتونس حتى يصل إلى مكان ابنه المعتقل الذي قال إنه كان يتسعد الزواج.
وأبدى اهالي المعتقلين الاثنين امتعاضهم مما وصوفوه بـ "الاعتقالات المتكررة ضد أبنائهم منذ أكثر من 4 سنوات ودون توجيه أي تهمة لأغلبهم" وقال بعض الأهالي تحدثوا لـ"الأناضول" "هم لا يعاملون بالمثل في حال ضل الجزائريون الطريق فنحن ندلهم للطريق الصحيح ولا نقوم باعتقالهم بينما هم يعتقلون كل ضال لطريق في الحدود بين الدولتين." ولم يتسن الحصول على تعقيب من السلطات الجزائرية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

