- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
أصدر الرئيس الإيراني "حسن روحاني"، السبت، تعليماته لمجلس الأمن الوطني، ببحث الوضع المتعلق بالإقامة الجبرية المفروضة على كل من زعيم المعارضة الإيرانية "مير حسين موسوي" ، وزوجته "زهراء رهنور" والزعيم المعارض "مهدي كروبي" منذ فبراير 2011.
وأوضح خبر نشره موقع "ساهام نيوز. نت" التابع للمعارضة الإيرانيّة، أن "روحاني" طلب من "علي شهرماني" الأمين العام لمجلس الأمن الوطني الإيراني، تقديم كافة المعلومات والوثائق المتعلقة بالإقامة الجبرية للأشخاص الثلاثة، لمناقشتها خلال الاجتماع المقبل للمجلس.
ومن الملفت للانتباه أن قرار الرئيس الإيراني، جاء بعد تصريح أدلى به "احمد جنة" رئيس مجلس صيانة الدستور الإيراني، والتي قال فيها - بخصوص ثلاثي الإقامة الجبرية موسوي ورهنور وكروبي -: "من يريدون رفع الإقامة الجبرية عنهم، هم من يريدون إطلاق سراح مثيري الفتن، من أجل الاستمرار في إثارة الفتن في الخارج، وعلى الشعب في الـ11 من شهر شباط/فبراير الجاري، خلال الاحتفالات بالثورة معارضة هذه الدعوات، والتصدي لها".
يذكر أن السلطات الإيرانية تفرض الإقامة الجبرية على موسوي وزوجته "زهراء رهنور" والزعيم المعارض "مهدي كروبي" منذ فبراير 2011.
و"موسوي" رئيس وزاء ووزير خارجية أسبق إيراني، شغل منصب رئيس الوزاء طيلة الحرب العراقية الإيرانية و فترة رئاسة "علي خامنئي"، كما أنه كان آخر رئيس وزراء إيراني حيث تم إلغاء هذا المنصب بعده. خاض الانتخابات الرئاسة الإيرانية في يونيو 2009 التي فاز بها "محمود أحمدي نجاد".
اعترض "موسوي" والمرشح "مهدي كروبي" على نتيجة الإنتخابات واعتبروها مزورة. أثار اعتراضهم ضجة في البلاد ولاقى دعما شعبيا كبيرا.
وكان رفع الإقامة الجبرية عن المعارضين الثلاثة، وعداً من الوعود الانتخابية التي قطعها الرئيس الإيراني على نفسه خلال حملاته للانتخابات الرئاسية التي أتت به لسدة الحكم في البلاد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر