- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أعلنت جمعية الهلال الاحمر الكويتي، اليوم السبت، أن حصيلة تبرعات الحملة الشعبية التي أطلقتها الأسبوع الماضي لمساعدة اللاجئين السوريين واستمرت أربعة أيام بلغت أكثر من 2.5 مليون دولار.
وفي تصريح لوكالة الانباء الكويتية نشرته، اليوم السبت، قال هلال الساير، رئيس مجلس ادارة جمعية الهلال الأحمر الكويتي، (مستقلة)، إن التبرعات النقدية التي تم جمعها في الحملة الشعبية التي أطلقتها الجمعية، الإثنين الماضي، بلغت مليونين وربع المليون دولار، في حين بلغت قيمة المساعدات العينية نحو 270 ألف دولار.
وأضاف ان فرق الهلال الأحمر الكويتي بدأت فعليا بتوزيع المساعدات على اللاجئين السوريين في كل من الأردن ولبنان، المتضررين من موجة البرد التي ضربت المنطقة منذ نحو أسبوعين.
وأشار إلى أن الجمعية استقبلت، أمس الجمعة، العديد من المتبرعين الذين قدموا العديد من المساهمات سواء كانت تبرعات نقدية أو عينية، لم يبيّن قيمتها أو حجمها، على الرغم من انتهاء أيام حملة التبرعات الأربعة التي انطلقت الاثنين الماضي.
وأوضح أن الجمعية تقوم بتجهيز عدد من الشاحنات، لم يبيّن عددها، تحمل مساعدات عينية تتضمن ملابس شتوية وبطانيات ودفايات لإرسالها للاّجئين والمتضررين السوريين من العاصفة في دول الجوار لسوريا.
ولفت إلى أن أبواب الجمعية ما زالت مفتوحة أمام الراغبين بالتبرع لصالح دعم الشعب السوري، مشيراً إلى أن حملة التبرعات تأتي في إطار "تضامن الشعب الكويتي مع الظروف الصعبة التي يواجهها الأشقاء في سوريا نتيجة الأوضاع المؤسفة التي يمر بها بلدهم".
وتستضيف دول الجوار السوري(تركيا، الأردن، لبنان، العراق) إضافة إلى مصر أكثر من 3 ملايين لاجئ سوري، بحسب أرقام المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للامم المتحدة.
ويواجه أكثر من مليوني لاجئ سوري في مخيمات اللجوء في لبنان والأردن عوامل مناخية صعبة، خاصة في ظل بطء وصول المساعدات، وقلة الاستعدادات والإمكانيات المتاحة متمثلة في الخيم المصنوعة من القماش، ووجود نقص في الأدوية خاصة أدوية الأطفال، ونقص المحروقات اللازمة للتدفئة رغم المساعدات الأممية المحدودة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

