- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان “إننا عازمون على إنهاء كافة الفعاليات التي يقوم بها الكيان الموازي في جميع مؤسسات الدولة بما فيها جامعاتنا، وذلك من أجل مصلحة دولتنا وشعبنا، وما دمت حياً سأواصل مكافحة هذا الكيان”.
وأضاف أردوغان في خطابه، اليوم الأربعاء، بحفل افتتاح أقسام جديدة في جامعة يلدرم بايزيد في العاصمة أنقرة :إن الـ “بي كا كا” و”الاتحاد الديمقراطي” لا يختلفان عن بعضهما، وهدفهما إنشاء دولة شمالي سوريا، ولهذا لا يمكن لتركيا النظر للأمر بإيجابية”
وتساءل الرئيس التركي عن دوافع المرأة التي قامت بتفجير نفسها أمس في منطقة السلطان أحمد بمدينة إسطنبول مساء أمس، قائلاً “كيف نشأت هذه المرأة؟ ومن أي مشرب استقت أفكارها؟ وما الذي حققته بقتل كنان (الشرطي الذي استشهد بالتفجير الإرهابي)، أفعلت هذا لمنع السياح من زيارة منطقة السلطان أحمد، التي تعد من أهم الوجهات السياحية في تركيا؟، أم تريد أن تثبت أنَّ هذه المنطقة لا تتمتع بالأمن والأمان؟”
تجدر الإشارة إلى أنَّ تفجيراً انتحارياً نفذته امرأة، استهدف أمس الثلاثاء فرع الشرطة السياحية التابعة لمديرية أمن إسطنبول في منطقة السلطان أحمد التاريخية، وأكد رئيس الوزراء أحمد داود أوغلو في تصريحاته عقب الحادث، وجود ثلاث قنابل بحوزة منفذة الهجوم انفجرت إحداها، فيما ابطلت قوى الأمن مفعول القنبلتين الأخريين.
يذكر أنَّ الحكومة التركية تصف جماعة “فتح الله غولن”، المقيم في الولايات المتحدة الأمريكية بـ”الكيان الموازي”، وتتهم جماعته بالتغلغل داخل سلكي القضاء والشرطة وقيام عناصر تابعة للجماعة باستغلال منصبها بالتنصت غير المشروع على المواطنين، والوقوف وراء حملة الاعتقالات التي شهدتها تركيا في 17 ديسمبر/ كانون الأول 2013، بدعوى مكافحة الفساد، والتي طالت أبناء عدد من الوزراء، ورجال الأعمال، ومدير أحد البنوك الحكومية، كما تتهمها بالوقوف وراء عمليات تنصت غير قانونية، وفبركة تسجيلات صوتية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر