- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أوضح أستاذ العلوم السياسية بجامعة دريسدن التقنية الألمانية، هانس فورلايندر، أن الاحتجاجات المناهضة للإسلام والأجانب، التي تنظمها مجموعة "بيغيدا"، (أوروبيون وطنيون ضد أسلمة الغرب)، تضر بسمعة ألمانيا.
وأعرب فورلايندر، في تصريحات نقلتها الأناضول، عن اعتقاده بأن "بيغيدا"، لا تشكل خطرا، حيث أن الديمقراطية في بلاده قوية بما فيه الكفاية، على حد تعبيره، مؤكدا في الوقت ذاته، ضرورة أن "يكافح الساسة بكل عزم، ضد الكراهية ومعادة الأجانب، وأن يتبنوا موقفا واضحا إزاء غياب الرحمة تجاه المهاجرين".
ولفت الأكاديمي الألماني، أن بين منظمي المظاهرات، من هم على علاقة ببعض المجموعات المعروفة بإثارة الشغب، فضلا عن وجود نازيين جدد، أو متعاطفين مع فكرة النازية الجديدة.
وتشهد مدينة دريسدن، مظاهرات مناهضة للإسلام والمهاجرين، مساء كل اثنين، بناء على دعوة مجموعة بيغيدا، مع زيادة في أعداد المشاركين، حيث بلغ عددهم 17 ألفا و500 شخص، الأسبوع الماضي، بينما كان قد شارك بضع مئات لدى انطلاق المظاهرات في تشرين الأول/ اكتوبر الماضي.
ويُعد مؤسس الحركة "لوتز باتشمان" (41 عاما) من أصحاب السوابق؛ في السرقة، وتعاطي المخدرات، واستفادت الحركة التي أطلقها؛ من وسائل التواصل الاجتماعي؛ في الحشد للمظاهرات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

