- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أحبطت البيشمركة (قوات الإقليم الكردي بشمال العراق)، الأحد، 4 محاولات لتنظيم “الدولة الاسلامية” المعروف بداعش لفك الحصار المفروض عليه في ناحية “بعشيقة” شمال شرق الموصل لليوم الرابع عشر على التوالي.
جاء ذلك في تصريح أدلى به النقيب “فرمان سيزر”، من قيادة قوات هلكورد في اللواء السابع البري (إحدى تشكيلات البيشمركة).
وقال سيزر إن “داعش شن هجمات مسلحة على مواقع قوات اللوائين السابع البري من قيادة هلكورد، والخامس من قوات الزيرفاني (تابعة لوزارة الداخلية بالإقليم الكردي) التي تحاصر ناحية بعشيقة من كافة محاورها، من أجل فك الحصار المفروض عليها”.
وأضاف أنه “تم التصدي للتنظيم وتكبيده خسائر فادحة في الأرواح والمعدات وإرغامه على التراجع″.
وأوضح سيزر أن “الخسائر البشرية بين صفوف التنظيم لا يمكن إحصائها بسبب وقوع أغلبها في المنطقة المحرمة (منطقة صراع مسلح مشترك) ولا يمكن الوصول إليها في الوقت الحاضر”.
وأكد أن “الجميع بانتظار تلقي الأوامر من القيادات العسكرية العليا لبدء الهجوم على التنظيم وتحرير ناحية بعشيقة من قبضته”.
وأشار الى أن “السكان المدينين يحاولون الفرار من بعشيقة والوصول إلى قوات البيشمركة التي استقبلت الكثير من العائلات، ونقلتها إلى مخيمات النزوح بعد إنهاء الإجراءات الأمنية المتعلقة بهذا الشأن”.
وتعد ناحية بعشيقة التي لا تبعد عن مركز مدينة الموصل سوى 11 كلم فقط، خط الصد الأول لتنظيم “الدولة ” من المحور الشمالي الشرقي، ما يعني أنه بخسارتها، فإن التنظيم سوف يفقد السيطرة على الأوضاع القتالية في هذا المحور بنحو كبير جداً.
وفي 17 أكتوبر/تشرين أول الجاري، انطلقت معركة استعادة الموصل من “الدولة “، بمشاركة نحو 45 ألفاً من القوات التابعة للحكومة العراقية، سواء من الجيش، أو الشرطة، فضلاً عن “الحشد الشعبي” (شيعي)، و”حرس نينوى” (سني) إلى جانب قوات البيشمركة، وإسناد جوي من التحالف الدولي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر