- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
غادرت الرئيسة البرازيلية المعزولة ديلما روسيف الثلاثاء قصر ألفورادا الرئاسي في العاصمة برازيليا، متوجهة إلى مدينة بورتو أليغري (جنوب)، منهيةً بذلك 13 عاماً من حكم اليسار.
وبعد ستة أيام من إقالتها من قبل مجلس الشيوخ، غادرت روسيف (68 عاماً) القصر الرئاسي نحو الساعة 15,30 بالتوقيت المحلي (18,30 ت غ) محاطةً بمئات الناشطين والبرلمانيين وعدد من وزرائها السابقين.
وحيّت روسيف أنصارها الذين احتشدوا أمام المبنى، حاملين وروداً وبالونات على أشكال قلوب. واحتفى بها هؤلاء إلى حدّ البكاء وهم يهتفون “ديلما، المناضلة الوطنية البرازيلية”.
وقالت سيسيليا مونتيرو، وهي متقاعدة تبلغ من العمر 56 عاماً، “أنا حزينة، حزينة جداً، كأن البلاد أصبحت يتيمة قليلاً”.
وستصل الرئيسة السابقة على متن طائرة تابعة للقوات الجوية إلى بورتو أليغري، عاصمة ولاية ريو غراندي دو سول، حيث بدأت مسيرتها السياسية، وتعيش ابنتها بولا وزوجها السابق كارلوس اروجو وحفيداها غابرييل وغيليرمي.
وصوّت مجلس الشيوخ البرازيلي الأسبوع الماضي على إقالة روسيف بتهمة التلاعب بالحسابات العامة. وتسلّم نائبها ميشال تامر منصبها، لتنتهي بذلك 13 سنة من حكم اليسار للبلاد.
ومن أصل 81 عضواً في مجلس الشيوخ، صوّت 61 لصالح إقالة روسيف التي انتخبت عام 2010. لكن المجلس صوّت في المقابل على عدم حرمانها من حقوقها المدنية، ما يعني السماح لها بتولي مناصب حكومية.
وشكّلت إقالة روسيف خاتمة مرتقبة لصراع مرير على السلطة استمر لأشهر طويلة، لكن بدون أن تشكّل تسوية للازمة السياسية التي يشهدها هذا البلد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر