- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال وزير خارجية فرنسا جان مارك إيرو إنه يضغط من أجل إقناع أعضاء مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، بما في ذلك روسيا، لإدانة النظام السوري بعد صدور تقرير يفيد باستخدام قوات النظام السوري للأسلحة الكيماوية.
ورداً على سؤال عمّا إذا كانت روسيا ستؤيد القرار قال إيرو “لا أرى سبباً يمكن أن يطرح، أو ذرائع يمكن أن تقال لعدم إدانة استخدام الأسلحة الكيماوية”.
ومن المقرر أن يبحث مجلس الأمن التقرير خلال أيام.
وخلص تحقيق مشترك للأمم المتحدة والمنظمة الدولية لحظر الأسلحة الكيميائية إلى أن قوات النظام السوري مسؤولة عن هجومين بغاز سام وأن تنظيم “الدولة الإسلامية” استخدم غاز خردل الكبريت.
كان إيرو قد أبلغ صحيفة “لوموند” في مقابلة نشرت أمس السبت بأن التقرير يمثل فرصة لدفع روسيا لقبول قرار يدين النظام السوري، واستئناف المفاوضات السياسية.
وكرر إيرو قلقه اليوم الأحد، بعد اجتماع مع نظيريه الألماني والبولندي، حيث عبّروا جميعاً عن القلق من الظروف الإنسانية المأساوية في حلب.
وقال إيرو إنه أجرى مؤخراً محادثة مطوّلة مع وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، الذي وافق على أن المفاوضات السياسية هي السبيل الوحيد لإنهاء الأزمة في سوريا.
وأضاف قائلاً “ببساطة لا يمكننا تجاهل هذا التقرير… ينبغي أن نرسل إشارات قوية، وفي الحقيقة نبدي التزاماً. يجب ألا يكون هناك أي ذرة من شك”.
ويمهد تقرير الأمم المتحدة الساحة إلى مواجهة في مجلس الأمن بين البلدان الخمسة التي تملك حق النقض (الفيتو)، من المتوقع أن تشهد وقوف روسيا والصين في مواجهة الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا بشأن ما إذا كان ينبغي فرض عقوبات بعد صدور نتائج التحقيق.
وقال إيرو إن هدف فرنسا هو الحصول على إدانة من مجلس الأمن، وإيجاد الظروف الملائمة لاستئناف الحوار السياسي.
وقالت روسيا يوم الخميس إنها مستعدة للتعاون مع الولايات المتحدة بشأن الرد على تقرير الأمم المتحدة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر