- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
يسعى وزير الدفاع الاسرائيلي افيغدور ليبرمان، الى تطبيق خطة جديدة في الضفة الغربية المحتلة تفرض عقوبات مشددة على المناطق الفلسطينية التي “تأتي منها أعمال عنف”، مقابل ظروف معيشية أفضل في مناطق أخرى، بحسب ما أعلنت متحدثة الخميس.
وأشارت المتحدثة، الى ان ليبرمان يصف الخطة بنفسه على أنها قائمة على مبدأ “العصا والجزرة”.
ونقلت الصحف الاسرائيلية الخميس عن الوزير اليميني المتشدد قوله، ” كل من هو مستعد للتعايش (مع الاسرائيليين) سيستفيد وكل من يتخذ طريق الإرهاب سيخسر”.
ويبدو تطبيق الخطة مشروطاً، بموافقة رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو وحكومته الأمنية المصغرة.
وكان ليبرمان الذي قدم خطته لصحافيين اسرائيليين مساء الأربعاء، أكد ان المبادرة تمت بالتنسيق مع نتانياهو، بحسب ما أوردت وسائل الإعلام الاسرائيلية.
وأدت أعمال العنف في اسرائيل والأراضي الفلسطينية منذ تشرين الاول/اكتوبر، الى استشهاد 220 فلسطينياً ومقتل 34 اسرائيلياً وأمريكيين اثنين وأريتري وسوداني.
وتقول السلطات الاسرائيلية، ان معظم الفلسطينيين الشهداء، “نفذوا او يشتبه بتنفيذهم” هجمات.
وجاء عدد ملحوظ من “منفذي الهجمات” من مناطق الضفة الغربية، خاصة من مدينة الخليل (جنوب).
وفي تلك المناطق، يدعو ليبرمان الى سياسة هدم منازل منفذي الهجمات (التي تطبق بالفعل)، ومصادرة ممتلكاتهم بالإضافة الى زيادة عمليات الاعتقال وتعزيز تدابير تفتيش المركبات.
ويشمل هذا أيضاً، امتداد أنشطة الجيش الاسرائيلي الى منطقة “أ” التي تشكل 17% من مساحة الضفة الغربية، والتي تخضع بشكل كامل لسيطرة السلطة الفلسطينية.
وتم بالفعل رسم خريطة، مع وضع اللون الأخضر حول القرى التي يعتبرها الاسرائيليون هادئة، واستخدام اللونين الأصفر والأحمر للمناطق الأخرى.
ومن بين المشاريع التي تهدف لمكافأة المناطق الهادئة مثلاً بناء مستشفى قرب بيت لحم، ومنطقة صناعية جديدة غرب نابلس او ممر اقتصادي بين اريحا والأردن، بحسب الصحافة الاسرائيلية.
ويسعى ليبرمان أيضاً الى بدء حوار مع شخصيات فلسطينية، متجاوزاً بذلك السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة والرئيس الفلسطيني محمود عباس.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر