- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أشادت منظمة “هيومن رايتش ووتش” الخميس، بتصريح رجل الدين الشيعي البارز مقتدى الصدر الذي حث اتباعه الشهر الماضي على وقف العنف ضد مثليي الجنس.
وطلب الزعيم الشيعي الشاب الذي يتزعم أحد الفصائل المسلحة ويحظى بشعبية كبيرة في العراق في بيان أصدره في السابع من تموز/يوليو الماضي، عدم الاعتداء على مثليي الجنس وانما مقاطعتهم.
وقال الصدر في جواب لأحد اتباعه في بيان مقتضب، “يجب مقاطعتهم وعدم الاعتداء عليهم، بما يزيد من نفورهم وهدايتهم بالطرق العقلية والمقبولة”، مضيفاً ان “مثل هؤلاء يعيشون معاناة واختلاجات نفسية وضغوط تنتج ردود فعل سلبية”.
ورغم ان الصدر بدا غير متسامح مع مثليي الجنس والمتحولين جنسياً، اعتبرت المنظمة خطوة الصدر بأنها “مهمة”.
وأوضحت “هيومن رايتس ووتش” في بيان، “عليه ان يضمن ان قيادات سرايا السلام التي تعمل تحت إمرته، تطيع أوامره وتحاسب القادة الذين لا يمتثلون به”.
وقال جو ستورك نائب مدير المنظمة في الشرق الأوسط، “على الرغم انه لا يزال هناك طريق طويل أمام الصدر لتحقيق كامل حقوق الانسان للأشخاص المثليين، لكن بيانه يظهر تفهمه لضرورة وقف الانتهاكات ضدهم”.
وقد وثقت المنظمة الحقوقية سلسلة من الانتهاكات التي ارتكبت في السابق من قبل ميليشيات ضمنها جماعة الصدر التي كان يطلق عليها اسم “جيش المهدي”، وخصوصاً في مدينة الصدر التي يحظى فيها بدعم واسع.
وقالت المنظمة ان “المتحدثين باسم جيش المهدي آنذاك أثاروا مخاوف من (الجنس الثالث) والتانيث بين الرجال، ودعوا الميليشيات الى التحرك ضدهم كعلاج للظاهرة”.
ووفقاً لمنظمة “اراكوير”، المنظمة الوحيدة التي تكرس جهودها لتعزيز حقوق المثليين، فإن العنف ضد المثليين جنسيا استمر منذ ذلك الحين والحكومة تتسامح مع المعتدين.
ولا يوجد نص قانوني مباشر يحظر العلاقات بين الجنس الواحد ولكن القانون يجرم العلاقات الجنسية خارج إطار الزواج، ولا ينص على زواج المثليين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر