- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أعلنت حركة أطلقت على نفسها اسم حركة سواعد مصر- حسم، الجمعة 5 أغسطس/آب 2016، تبنيها محاولة اغتيال مفتي مصر السابق علي جمعة.
وقالت الحركة في بيان لها على فيسبوك: (بلاغ عسكري (2) استهداف كلب العسكر شيخ النفاق ومفتى الاعدامات#علي_جمعه في إحدى عمليات حركة #حسم ضد اﻹحتلال العسكري ومليشياته التابعة لعبد الفتاح السيسي)
ولم يتسنّ لموقع "هافينغتون بوست عربي" التأكد من صحة البيان المنشور على الشبكات الاجتماعية.
وفتح مسلحون النار على مفتي مصر السابق علي جمعة أثناء توجّهه لصلاة الجمعة ، في القاهرة إلا أنه نجا، في حين أصيب حارسه الشخصي بجروح طفيفة، بحسب وزارة الداخلية.
وكان جمعة (64 عاماً)، المعروف بانتقاده الشديد لتيار الإسلام السياسي في مصر، في طريقه لأداء خطبة الجمعة في مسجد فاضل الملاصق لمنزله بمنطقة غرب سوميد في مدينة 6 أكتوبر (غرب القاهرة) حين تعرض للهجوم.
وقالت وزارة الداخلية في بيان إن "مجهولين كانوا يختبئون بإحدى الحدائق بخط سيره قاموا بإطلاق النار تجاه فضيلته إلا أن القوة المرافقة له والمكلفة بتأمينه بادلتهم إطلاق النيران".
وأصيب أحد حراس المفتي السابق إصابة طفيفة في قدمه ولاذ المهاجمون بالفرار، بحسب "الداخلية" التي قالت إنها تكثف جهودها لضبط المهاجمين.
وعاد جمعة إلى الأضواء، أمس الخميس، بعد تصريحات لرئيس الشؤون الإسلامية التركية محمد غورماز، الذي كشف عن وجود علاقة بين مفتي مصر السابق وجماعة فتح الله غولن المتهم الرئيس في محاولة الانقلاب الفاشلة التي تعرضت لها تركيا منتصف شهر يوليو/تموز الماضي.
فيما اعتبرت صحف مصرية أن حديث الوزير التركي عن علاقة علي جمعة بجماعة فتح الله غولن كان "شفرة" لاغتيال المفتي السابق، وذهبت هذه الصحف إلى وقف قيادات جماعة الإخوان المسلمين في تركيا وراء هذه العملية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر