- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
هاجم مسؤول كبير سابق بوكالة المخابرات المركزية الأمريكية “سي آي إيه” المرشح الرئاسي الجمهوري دونالد ترامب اليوم الجمعة قائلاً إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين جعله “عميلاً دون أن يدري” لروسيا.
وقال مايكل موريل، الضابط الذي قضى فترة طويلة في “سي آي إيه”، والنائب السابق لمدير الوكالة، في مقال للرأي بصحيفة “نيويورك تايمز″، إن بوتين كان قد امتدح ترامب لدعمه المواقف التي تؤيدها روسيا.
وأضاف موريل، في مقال أيد فيه هيلاري كلينتون منافسة ترامب في الانتخابات التي تجرى الثامن من نوفمبر تشرين الثاني، “في مجال المخابرات سنقول إن السيد بوتين جنّد السيد ترامب عميلاً دون أن يدري لروسيا الاتحادية”.
ولم يقدم موريل دليلاً على تأكيده، لكنه قال إن بوتين استخدم مهارات من ماضيه كضابط للمخابرات لتحديد نقاط الضعف في شخصية ترامب واستغلالها.
وكتب موريل “هذا بالضبط ما فعله في وقت مبكر في الانتخابات التمهيدية. السيد بوتين لعب على نقاط ضعف السيد ترامب بالإشادة به. وكان رد ترامب كما حسب السيد بوتين تماماً”.
ورفضت حملة ترامب انتقادات موريل رابطة الضباط السابق في “سي آي إيه” بالاستجابة العامة لإدارة أوباما بعد هجمات سبتمبر أيلول 2012 في بنغازي بليبيا.
وقالت الحملة في رسالة على تويتر “أحصوا كم عدد الصحفيين الذين سيغردون اليوم أن مايكل موريل كذب من أجل أن تغطي هيلاري غير الأمينة على (حادث) بنغازي”.
وقع الحادث الذي قتل فيه السفير الأمريكي وثلاثة أمريكيين آخرين بينما كانت كلينتون وزيرة للخارجية، وانتقدها الجمهوريون لفترة طويلة لتعاملها مع الهجوم وما أعقبه من أحداث.
ويقول منتقدون إن مسؤولي الإدارة حاولوا التهوين من دور المسلحين الإسلاميين في الهجمات. وأقر موريل نقاط النقاش بعد الواقعة. وقال مسؤولون أمريكيون إن أي إشارة لمشاركة المسلحين أسقطت في بادئ الأمر لأسباب السرية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر