- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
اعلنت دار نشر فرنسية الجمعة انها عدلت عن نشر الترجمة الفرنسية لكتاب بعنوان “الفاشية الاسلامية”، للكاتب الالماني من اصل مصري حامد عبد الصمد، بعد أن كان مقرراً صدوره في السادس عشر من ايلول/سبتمبر المقبل.
وقال جان مارك لوبيه، مدير دار نشر “بيرانا”، لـ “وكالة فرانس برس″ ان هناك “مخاطر لنشر هذا الكتاب” خصوصا من الناحية الامنية. وحصلت دار النشر “بيرانا” على حقوق نشر الكتاب بالفرنسية قبل عامين.
وأضاف لوبيه “قبل عامين اعتبرنا ان هذا الكتاب مثير للاهتمام حتى لو اننا لا نتقاسم بالضرورة ما هو وارد فيه من طروحات. الا ان هذا كان قبل شارلي ايبدو ونيس″، في اشارة الى اعتداءين جهاديين ضربا فرنسا منذ العام 2015.
وتابع لوبيه انه يتلقى كثيرا من “الشتائم” من قبل انصار لليمين المتطرف يعربون عن غضبهم لعدم نشر هذا الكتاب.
ونشر الكتاب بالالمانية عام 2014، وترجم الى الانكليزية مطلع السنة الحالية. وكانت النسخة الانكليزية من الكتاب الجمعة في طليعة الكتب الاكثر مبيعا باللغة الاجنبية على الموقع الفرنسي لشركة امازون.
ويقارن الكتاب بين الاسلاموية والفاشية، ولقي نجاحا كبيرا في المانيا، مع انه تلقى انتقادات لانه لم يفصل بشكل كاف مقولته.
ويبلغ حامد عبد الصمد الرابعة والاربعين من العمر، وهو عضو سابق في جماعة “الاخوان المسلمين، وابن امام مسجد مصري. وغالباً ما يوجه انتقادات حادة الى الاسلام في كتاباته، وتلقى تهديدات بالقتل ويعيش في ظل حماية الشرطة.
وسارع عبد الصمد الى انتقاد قرار الناشر الفرنسي بعدم نشر الترجمة الفرنسية للكتاب. وكتب على مدونته “ان فولتير كان سيتقلب في قبره لو علم كيف يتم التعاطي مع حرية التعبير في بلاده بعد 230 عاما على وفاته”.
الا ان الكتاب قد يصدر بالفرنسية رغم ذلك. وقال لوبيه “ان دارين للنشر على الاقل مستعدتان لاخذ حقوق النشر”، موضحاً انه كان دفع 12 الف يورو للحصول على حقوق نشره بالفرنسية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر