- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
دفعت الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها فنزويلا بسبب نقص الغذاء والاحتياجات الأساسية من السلع، النساء في البلاد، إلى اللجوء إلى وسائل منع الحمل، عوضا عن مواجهة مشقة الحمل وتربية الأطفال.
وأفادت رويترز بنفاد موانع الحمل التقليدية مثل الواقيات الذكرية وحبوب منع الحمل من المتاجر، مما دفع الكثيرات إلى التوجه إلى الجراحة التي يصعب الرجوع عنها.
وتقول ميلاغروس مارتينيز، وهي تتنظر دورها بمركز مختص بالعاصمة كراكاس، إن إنجاب طفل يعني أن نجعله يعاني.
من جانبه، قرر جزار يبلغ من العمر 28 عاما، من ضواحي العاصمة الفقيرة، أجراء عملية لزوجته، بعد انجابها طفل ثان غير مخطط له، لأنها لم تتمكن من الحصول على حبوب منع الحمل.
وعلى الرغم من وجود احصاءات رسمية عن علميات تنظيم النسل، يؤكد أطباء أن الإجراء آخذ في الازدياد.
وأوضح مارتينيز، مدير برنامج الصحة المحلية للنساء في ولاية ميراندا، التي تشمل أجزاء من العاصمة، أن البرنامج استقبل حتى الآن أكثر من 500 حالة، في الوقت الذي لم يصل عدد الحالات 40 حالة في العام الماضي.
وتابع أن البرنامج كان يقدم خدماته للنساء ذات الدخل المنخفض ولهن 4 أطفال على الأقل، فيما يستقبل الآن نساء مع طفل أو اثنين.
يسلط هذا الهروب الجماعي للنساء، الضوء على الركود الوحشي في البلد الغنية بالنفط، ويدفع الناس على اتخذا خيارات صعبة.
يذكر أن نحو 500 امرأة فنزولية من أصحاب حملة "نساء بالثياب البيضاء" وصلن إلى كولمبيا سابقا، وقبل ذلك عبر الآلاف لطلب الاذن من السلطات الكولومبية بفتح الحدود حتى يتسنى للفنزوليين شراء الغذاء وما يحتاجونه من سلع أساسية وسط شح غير مسبوق في السلع.
وفنزويلا بدل كاثوليكي إلى حد كبير، حيث ترفض الكنيسة جميع أشكال وسائل منع الحمل والاجهاض، إلا إذا شكل الحمل خطرا على حياة المرأة.
فنزويلا بلد كاثوليكي إلى حد كبير حيث ترفض الكنيسة عقيدة جميع أشكال وسائل منع الحمل والإجهاض محظور إلا حياة المرأة في خطر.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر