- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
ذكرت الصحف الإيطالية الأربعاء أن باكستانياً أبعد من إيطاليا للاشتباه بانه كان يخطط لارتكاب اعتداءات إرهابية لحساب تنظيم “الدولة الإسلامية”، كان قائد الفريق الوطني الإيطالي للكريكت للصغار.
واعتقل فاروق إثر عمليات تنصت على اتصالات هاتفية قال فيها إنه سيتم استخدام سلاح كلاشنيكوف هجومي أو قنبلة لتنفيذ اعتداءات على أهداف كمتجر لبيع النبيذ في ميلانو أو مطار برغامو شمال إيطاليا كما قالت الصحف الإيطالية. واستناداً إلى عمليات التنصت قال إن الهدف الأول من ذلك إشاعة الذعر لدى الأوروبيين.
والثلاثاء أعلن وزير الداخلية الإيطالية انجيلينو الفانو أن فاروق (26 عاماً) من أنصار تنظيم “الدولة الإسلامية”، وكان ينوي التوجه إلى سوريا للانضمام إلى الجهاديين.
وفاجأ هذا الإعلان سكان فابريو دادا قرب ميلانو حيث كان يقيم فاروق مع أسرته منذ كان في عامه الثالث عشر.
وعلى صور نشرت في 2009 في “سبورتويك” الملحق الأسبوعي في صحيفة “غازيتا ديلو سبورت”، ونشرتها الصحف الأربعاء، يظهر فاروق ككابتن الفريق الوطني الإيطالي للكريكت للفتيان ما دون التاسعة عشرة، والذي يمثل إيطاليا في المباريات الدولية.
وقال فابيو مارابيني، رئيس نادي ميلانو للكريكت، لصحيفة “لا ستامبا” “لا يمكنني حتى الآن أن أصدق”.
وأضاف “تحدثت إليه قبل أن يصعد إلى الطائرة التي ستقله إلى إسلام آباد. شكرني لكل ما فعلته من أجله طوال سنوات، وقال لي إنه خائف لأن ليس هناك ما يربطه بباكستان منذ زمن بعيد”.
وفاروق الذي كان يعمل في شبكة متاجر ديكاتلون للمستلزمات الرياضية، كان يحب ممارسة رياضة السنوبورد ومتطوعاً لقيادة حافلة لأشخاص محرومين وفقاً لـ “لا ستامبا”.
وقال مارابيني “لم يكن ليؤذي حشرة. أصبح كابتن الفريق الوطني تحديداً لأنه شخص يمكن الاعتماد عليه ومستعد دائما ًلمساعدة الآخرين”.
وبعد أن أوردت الصحيفة عناصر من التحقيق الذي أجرته شرطة مكافحة المافيا، ذكرت أن فاروق تغير العام الماضي، وبدأ يضرب زوجته وأرغمها على ارتداء البرقع.
وتنوي أسرة فاروق رفع شكوى إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان احتجاجاً على أبعاده إلى باكستان.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر