- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
رفض المستشار النمساوي كريستيان كيرن الثلاثاء، اي محاولة ترهيب بعد ان لوح رئيس الوزراء التركي بتعليق الاتفاق المبرم مع الاتحاد الاوروبي حول اللاجئين، في حال لم يتم اعفاء الأتراك من تاشيرات الدخول بحلول تشرين الاول/اكتوبر.
وعادت اجواء التوتر اثر الانقلاب الفاشل في 15 تموز/يوليو وتصريحات الرئيس رجب طيب اردوغان الجمعة، الذي اتهم النمسا والمانيا ب”منع″ المواطنين الأتراك من التظاهر.
وقال لصحيفة “اوسترايش” الثلاثاء “لن نسمح بترهيبنا اطلاقاً” مؤكداً انه تلقى شخصياً، “تهديدات بالقتل” من “تيار اليمين والمتشددين في الجالية التركية” لانتقاده المتكرر لانقرة.
ودعا المسؤول الاتحاد الاوروبي الى اظهار مزيد من الحزم، في مفاوضاته حول اعفاء الاتراك من تأشيرات دخول كما يطالب اردوغان.
وأضاف “لسنا الجهة التي تطلب. يحمل الاتحاد الاوروبي كل الاوراق. بالطبع اننا بحاجة لتركيا لكن انقرة بحاجة الينا اكثر على الصعيد الاقتصادي اذا لم ترغب في الافلاس″.
وتعيش في النمسا كما في المانيا جالية تركية مهمة، ويسعى البلدان الى تفادي انتقال الانقسامات السياسية من تركيا الى البلدين.
وقال كيرن “ليس لدي اي شيء ضد الاتراك لكنني انتقد اساليب اردوغان والمتشديين الاتراك. انهم يحتجزون القسم الاكبر من الشعب التركي رهائن”.
والاثنين انتقد وزير خارجية النمسا سيباستيان كورتس على تويتر، “انذار” رئيس الوزراء التركي مولود جاويش اوغلو الذي هدد الاحد في حديث لصحيفة “فرانكفورتر الغماينه تسايتونغ”، بوقف الاتفاق المبرم بين بلاده والاتحاد الاوروبي حول اللاجئين اذا لم تعف بروكسل الاتراك من التاشيرات بحلول تشرين الاول/اكتوبر.
واشترط الاتحاد الإعفاء باحترام حرية التعبير في تركيا التي تأثرت خصوصاً، جراء التدابير التي اتخذت بعد الانقلاب الفاشل في 15 تموز/يوليو.
ووصف جوزف كاب المسؤول الكبير في الحزب الاشتراكي الديموقراطي، مطالبة تركيا بالسماح بحرية تنقل رعاياها في اوروبا ب”المهزلة”، خصوصاً وانها تمنع بعض المعارضين الخروج من البلاد.
وهناك اجماع في الاوساط السياسية النمسوية على ضرورة اتخاذ موقف حازم ازاء انقرة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر