- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلن رئيس الحكومة التونسية الحبيب الصيد اللجوء إلى البرلمان لحسم مصير حكومته، تمهيدا لتكوين حكومة وطنية بديلة وفقا للمبادرة التي تقدم بها رئيس الجمهورية.
وكانت الأحزاب التونسية اتفقت على تكوين حكومة وطنية اقترحها الرئيس الباجي قايد السبسي لانعاش الاقتصاد المترنح والقيام بإصلاحات واسعة.
ووقعت الأطراف المشاركة في حوار وطني الأسبوع الماضي على وثيقة تضم أولويات الحكومة المرتقبة، غير أن الخلاف ظل عالقا بشأن تنحي حكومة الحبيب الصيد الحالية.
ودعت أغلب الأحزاب الصيد إلى الاستقالة غير أنه اليوم أعلن اللجوء الى البرلمان لحسم مصير حكومته.
وقال الصيد، في كلمه له الاثنين “اتفقت مع رئيس الجمهورية على تسريع العملية داخل البرلمان. سيتم اتخاذ الاجراءات خلال هذا الأسبوع حتى نمر الى المرحلة الثانية من المبادرة بأسرع وقت ممكن”.
وأضاف “اللجوء إلى البرلمان لا يعني تشبثا بالسلطة، ما يهم مصلحة تونس العليا حتى تعبر هذا الظرف الى بر الأمان”.
وحققت الديمقراطية الناشئة انتقالا سياسيا ناجحا منذ 2011، لكنها تواجه صعوبات كبرى لانعاش اقتصادها في ظل حربها المتصاعدة ضد الجماعات المتشددة، وتواتر الاضطرابات الاجتماعية المطالبة بالتنمية وتحسين مستوى العيش.
ويتعين على الحكومة الجديدة، بحسب وثيقة الأولويات التسريع في نسق النمو والتشغيل، ومقاومة الفساد، والتحكم في التوازنات المالية، وتنفيذ سياسة اجتماعية ناجعة، والتصدي للاعتصامات العشوائية، وتعطيل الانتاج والقيام بإصلاحات ضريبية.
وستبدأ الأحزاب والمنظمات الوطنية في مرحلة موالية من المبادرة مشاورات بشأن هيكلة الحكومة وتركيبتها، حيث يتوقع أن تحظى بغطاء سياسي أوسع من الحكومة الحالية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر