- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
أصدر الرئيس عبدربه منصور هادي القرار الجمهوري رقم 32 لسنة 2015م بتعيين العميد عيدروس الزبيدي محافظا لمحافظة عدن.
وجاء تعيين الزبيدي بعد يوم من اغتيال المحافظ السابق اللواء جعفر محمد سعد، والذي أعلن تنظيم ما يسمى بـ"داعش"، بمسؤوليته عن اغتياله.
"الرأي برس" ينشر سيرة ذاتية للمحافظ الزبيدي:
الاسم : عيدروس قاسم عبدالعزيز /قائد المقاومة الجنوبية
من مواليد منطقة زبيد مديرية الضالع /محافظة لحج/ عام 1967م
تلقى تعليمه الابتدائي في مدرسة الشهيد حسن محمد علي في زبيد وتعليمه الثانوي في مدرسة الشهيد ابو عشيم في مدينة الضالع وكان من الطلاب المتفوقين علميا ونموذج في السلوك والاخلاق .
واصل تعليمه الجامعي في كلية الطيران عدن وتخرج منها برتبة ملازم ثاني وبتقدير امتياز وهو من اوائل الخريجين .
وبعد ذلك مارس عملة كضابط في الدفاع الجوي ومن ثم قوات النجدة وبعدها بالقوات الخاصة حتى العام 1994م عندما اعلن علي عبدالله صالح الحرب على الجنوب واجتياحه .
برز اسم عيدروس مبكرا عقب حرب صيف ١٩٩٤م من خلال قيادته للعمل المسلح ضد الجيش المنتصر عندما شكل حركة(حتم)حركة تقرير المصير وخاض عمليات نوعية ضد خصومه ادت الى الحكم عليه بالاعدام غيابيا بتوجبهات علياء من الرئيس السابق علي صالح.
ولظروف لها علاقة بتجميد نشاط الرئيس علي سالم البيض الذي استقر في مسقط سلطنة عمان واشترطت عليه ذلك لم يتمكن القائد عيدروس ورفاقه من مواصلة النضال.
وبعد عام ٢٠٠٠م وعند اعلان تشكيل محافظة الضالع اعلن الرئيس السابق علي صالح اسقاط حكم الاعدام على عيدروس ورفاقه في خطاب شهير عند زيارته للضالع وافتتاح مبناها الحكومي في منطقة سناح.
بعدها وضع القائد عيدروس سلاحه ومارس العمل السياسي في صفوف اللقاء المشترك ورافقته شخصيا في زيارات ميدانية الى مناطق عدة في الضالع والحصين والشعيب وغيرها وتكلل ذلك بانتصار سياسي نوعي في انتخابات ٢٠٠٦م الرئاسية حيث كانت الضالع هي الاستثناء بهزيمة صالح وحزبه واكتساح المشترك للمجالس المحلية.
وبعد عام انطلق الحراك لجنوبي وكان العميد عيدروس في مقدمة الصفوف يمارس النضال السلمي بتجرد دون البحث عن الصراع وحب الظهور والتسابق على المنصات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر